تعزيز المناعة النشاط البدني المنتظم يُقوي الجهاز المناعي من خلال زيادة إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى.
غسل اليدين بانتظام، ولا بأس بأن يكون معقم اليدين في متناول يدك دائماً.
تنشأ الأمراض الموسمية بسبب تغير الظروف البيئية خلال المواسم المختلفة كالصيف والشتاء وما بينهما من تقلبات في الطقس.
وأوضح شافنر في هذا الصدد: "هناك ذروةٌ أصغر في الصيف، ثم ذروةٌ أكبر إلى حد ما خلال فصل الشتاء.
تشير الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة مع اهتمام خاص بطب الأطفال في مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة، إلى أن تغيرات الطقس المصاحبة للانتقال بين الفصول تؤدي إلى إضعاف الجهاز المناعي لدى الإنسان.
وبالرغم أن تغيرات الطقس لا تؤدي بالضرورة إلى ظهور فيروساتٍ جديدة، إلا أنها تُسهم في زيادة انتشار وتفاقم الفيروسات الحالية. لذا، تبقى الوقاية والتوعية الصحية هما الركيزتان الأساسيتان للحد من تأثير هذه الأمراض.
في الختام؛ تقول شكر أن الأمراض الموسمية تُمثَل بالفعل تحديًا صحيًا متكررًا، لكن من خلال اتخاذ التدابير الوقائية واتباع النصائح الطبية، يمكن تقليل خطر الإصابة والحد من انتشارها.
تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات مثل الفواكه والخضروات.
تحدث الحساسية الموسمية عادةً في فصل الربيع، حيث تتزايد حبوب اللقاح في الهواء. من ناحية أخرى، قد يعاني البعض من حساسية الغبار في فصل الخريف.
يجب أخذ التطعيمات اللازمة، مثل لقاح الإنفلونزا، حيث يمكن أن تساعد في الأمراض الموسمية تقليل خطر الإصابة.
إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصول الشتاء والخريف، حيث تقل التهوية الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
في الطقس البارد، تقل رغبتنا في شرب الماء مقارنة بالصيف، مما يجعلنا عرضة للجفاف دون أن ندرك ذلك.
الحفاظ على لياقتك الصحية للوقاية من العدوى بالأمراض، فالرياضة المنتظمة لها تأثير عظيم على صحتك.
في هذا المقال، نناقش كيفية الوقاية من الأمراض الموسمية والعناية بالصحة بشكل عام، نور إن كنت المهتمين تابع معنا نصائح مهمة نضعها بين يديك.